1- في أبريل من كل عام، في يوم سونغكران، تصبح تايلاند، بم فيها بوكيت، عبارة عن ساحة ضخمة للمياه. لا تجد أحد جاف في هذا اليوم؛ حتى رجال الشرطة.

2- لا تهتم بعض المطاعم في بوكيت، بمناديل السفرة، فمن الممكن استخدام أوراق التواليت بدلًا عن ذلك.

3- يوجد في سوق الأحد، في بوكيت متجر للأحذية المستعملة. من المرجح أنه إذا تم سرقة حذاءك من أمام المنزل هناك، فقد تستطيع شراءه مرة أخري من تلك المتاجر.

4- عند سقوط الأمطار، يقوم سائق الدرجة النارية بقيادة دراجته النارية بيد واحدة، وفي الأخرى يحمل شمسية. من الممكن أن يفسر هذا كون تايلاند من أعلى ثلاث دول في العالم من حيث حوادث السير.

5- من الشائع جدًا في بوكيت، بيع البنزين الخاص بالسيارات على جوانب الطرق، في زجاجات الخمور.

6- يتم إعادة تدوير إطارات السيارات المتهالكة، لإنتاج صناديق القمامة الموجودة على جانبي الطريق.

7- إذا كان أصحاب الفنادق لا يملكون المال الكافي للاستثمار في كراسي الشاطئ، فقد يلجأون إلى استخدام أنابيب المياه القديمة، وصناعة كراسي للشاطئ.

8- استخدام الخيزران، والحبال لصنع سقالات لعمال البناء، الرسامين، أو منظفي النوافذ.

9- تتميز بوكيت بالتزلج الهوائي، فيأتي العديد من الزوار لممارسة تلك الرياضة، ولكن بمساعدة مدرب.

10- يتم تعليق أشرطة مطاطية سوداء، على إطارات السيارت. تعمل تلك الأشرطة على نظافة الإطارات باستمرار، وإزالة الغبار، والوحل عنها، كما تحافظ عليها باللون الأسود اللامع.

11- من الممكن أن ترى الشاحنة الصغيرة، أو عربات نقل الركاب، تكاد تئن تحت وطأة العمال. فتجد العربات محملة بعدد كبير جدًا فوق طاقتها.

12- في المناطق النائية عن المدن، والفنادق، يتم بناء الأوزان الخاصة برفع الأثقال باستخدام الأسمنت، وقضيب معدني فقط.

13- يتم وضع العصائر المثلجة، في المتاجر المحلية الصغيرة، داخل أكياس، ويتم إضافة الثلج، وقصبة الشرب، وربطها جميعًا برباط مطاطي.

14- من الشائع في بوكيت أن ترى ثلاثة أشخاص، على دراجة نارية واحدة، وفي بعض الأحيان أربعة، وقد تصل إلى خمسة أشخاص.

15- في شمال بوكيت، يعمل الصيادون على تنظيف قناديل البحر، وبيعها في أسواق بانكوك، ولكن الغريب في ذلك هو الجلوس وسط تلك الأسماك؛ لإنجاز المهمة.

اضافة تعليق